عندما كان في الشهور الأولى من عمره، كانت أمه في الثلاثين، تقبله بين عينيه و تجلسه على حجرها و تغني له :
باكر باكر تكبر لي
تبقى أكيد ضوء عيني
وبعد ثلاثين عام كانت هنالك امرأة في العقد السادس من عمرها ترقد طريحة الفراش فاقدة البصر، بجانبها فتى شاب في الثلاثين من العمر ممسكآ بيدها .. و عندمآ أحس ببرودة جسدها أخذ يغني:
باكر باكر تكبر لي
تبقى أكيد ضوء عيني.
25/02/2012
باكر باكر تكبر لي
تبقى أكيد ضوء عيني
وبعد ثلاثين عام كانت هنالك امرأة في العقد السادس من عمرها ترقد طريحة الفراش فاقدة البصر، بجانبها فتى شاب في الثلاثين من العمر ممسكآ بيدها .. و عندمآ أحس ببرودة جسدها أخذ يغني:
باكر باكر تكبر لي
تبقى أكيد ضوء عيني.
25/02/2012
0 التعليقات:
إرسال تعليق