على ذاكرة الحروف التي تتمدد قليلاً في النسيان كتبت:
الشهب تلتمع في المساءات المعتمة .. و قطعة الخبز ترسم ملامح الحياة على أفواه أشخاص أياديهم مُعدمة و خاوية إلا من دفء السلام ..
في شوارع بلدتي حكايات و حكايات .. في كل شارع حكاية لتفاصيل حياة .. و في تفاصيل البيوت الممتلئة بالناس وشبة خالية من فائض المتاع و النفوس تفيض بالكثير من الرضا ..
لا يهمني في شتاء العمر سوى الظفر بقليل دفء حاني ..
الشهب تلتمع في المساءات المعتمة .. و قطعة الخبز ترسم ملامح الحياة على أفواه أشخاص أياديهم مُعدمة و خاوية إلا من دفء السلام ..
في شوارع بلدتي حكايات و حكايات .. في كل شارع حكاية لتفاصيل حياة .. و في تفاصيل البيوت الممتلئة بالناس وشبة خالية من فائض المتاع و النفوس تفيض بالكثير من الرضا ..
لا يهمني في شتاء العمر سوى الظفر بقليل دفء حاني ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق